中文(繁)
個人資料
我的詳情
情感狀況: 有點復雜
我的手機型號: NOKIA 3250
我的電訊運營商: zain
職業: وجد, حب, صادق
公司: حبي, الأبدي
學校: تربيت, على, الصدق
我喜歡: الرومانسيه, في, طقوس, حزينه
我討厭: الكذب, والمياعه, والتكبر
最愛的音樂: الأكش, والحزينه, أكثر
最愛的電影: كل, الأفلام, عدا, الهنديه
最愛的書籍: نزار, قباني
最愛的明星: هاني, شاكر, محمد, فؤاد, الوسمي, اليازيه, مصطفى, قمر, ايهاب, توفيق
尋找你的同類?快點以上的標籤!
我的手機型號: NOKIA 3250
我的電訊運營商: zain
職業: وجد, حب, صادق
公司: حبي, الأبدي
學校: تربيت, على, الصدق
我喜歡: الرومانسيه, في, طقوس, حزينه
我討厭: الكذب, والمياعه, والتكبر
最愛的音樂: الأكش, والحزينه, أكثر
最愛的電影: كل, الأفلام, عدا, الهنديه
最愛的書籍: نزار, قباني
最愛的明星: هاني, شاكر, محمد, فؤاد, الوسمي, اليازيه, مصطفى, قمر, ايهاب, توفيق
尋找你的同類?快點以上的標籤!
上傳照片我的相片
您需要登錄於看你的好友照片！
最新訪客更多 >>
< 6
years
< 7
years
< 9
years
< 9
years
< 9
years
< 10
years
< 10
years
誰剛下我的主題更多 >>
還未記錄
تورك: خذ قلبي لكن لا تجرحني
搜尋用戶
吾主題精靈箱
我的介紹
عفـــواً أيهــا السؤال !!
تسألُني ... كم أنا أحبها ؟ فماذا عساني أقول ؟ لعلّي منذ أن جئت إلى هذه الدنيا، أحسست بأنامل رقيقة تطرق باب المشاعر، وكأنه ومنذ أن بدأتْ مراحل عمري، وكوَّن الله المشاعر والأحاسيس في داخلي، تكونتْ معها، واختلطتْ فيها، فما عدّت أدري أهو حبٌّ ؟ أم أنّها مخلوقةً في ذاتي ؟ فأدركتُ أنّه ليس لحبّها تاريخ، وإنْ كان، فهو تاريخ ميلادي.
حاضرة في كل تفاصيل حياتي، غذاءً لروحي، فراشاً لعواطفي، كما هي نبضاتٌ لازمت نبضاتُ قلبي.
تصوروا مشاعر العاشقين، آهاتهم ، لوعاتهم، أشواقهم، ولقاءاتهم، وما فيها من مساحاتٍ للّهفة والأحضان. ثمَّ تخيّلوا أنكم لملمتم هذه المشاعر، وتلك الأحاسيس. ثم قدِّروا كم هي حاضرةٌ في داخلي .
ما رأيتُ امرأة إلاَّ تصورتها، وما أغمضّتُ عيناي إلاّ على ملامحها، وما زارني حلمٌ إلاّ معها، وقصص العشّاق التي كتبتُ عنها وأبدعتْ. ما كانت لو لم تكون. وكأنَّ إملاءها من عينيها، وإن أسكرتْ فهو من رحيق جمالِها، وسِحرَ معانيها، وإن تركتُ نفسي تسيل مع الورق فما عبّرت، فلولا هي ما سطَّر قلمي، واحتوتْ أوراقي.
عفواً أيها السؤال..... يبقى قلمي حائراً وإن تمرَّد على الكلمات، وإن حاول أن يشكِّل مساحةً للإجابة فقد أيقظ جزءاً من بركان، وكذلك كلماتي، وأوراقي إن استطاعت أن تحتوي تلك المساحة فهي رسمتْ شكلاً من أشكال المستحيل.
تسألُني ... كم أنا أحبها ؟ فماذا عساني أقول ؟ لعلّي منذ أن جئت إلى هذه الدنيا، أحسست بأنامل رقيقة تطرق باب المشاعر، وكأنه ومنذ أن بدأتْ مراحل عمري، وكوَّن الله المشاعر والأحاسيس في داخلي، تكونتْ معها، واختلطتْ فيها، فما عدّت أدري أهو حبٌّ ؟ أم أنّها مخلوقةً في ذاتي ؟ فأدركتُ أنّه ليس لحبّها تاريخ، وإنْ كان، فهو تاريخ ميلادي.
حاضرة في كل تفاصيل حياتي، غذاءً لروحي، فراشاً لعواطفي، كما هي نبضاتٌ لازمت نبضاتُ قلبي.
تصوروا مشاعر العاشقين، آهاتهم ، لوعاتهم، أشواقهم، ولقاءاتهم، وما فيها من مساحاتٍ للّهفة والأحضان. ثمَّ تخيّلوا أنكم لملمتم هذه المشاعر، وتلك الأحاسيس. ثم قدِّروا كم هي حاضرةٌ في داخلي .
ما رأيتُ امرأة إلاَّ تصورتها، وما أغمضّتُ عيناي إلاّ على ملامحها، وما زارني حلمٌ إلاّ معها، وقصص العشّاق التي كتبتُ عنها وأبدعتْ. ما كانت لو لم تكون. وكأنَّ إملاءها من عينيها، وإن أسكرتْ فهو من رحيق جمالِها، وسِحرَ معانيها، وإن تركتُ نفسي تسيل مع الورق فما عبّرت، فلولا هي ما سطَّر قلمي، واحتوتْ أوراقي.
عفواً أيها السؤال..... يبقى قلمي حائراً وإن تمرَّد على الكلمات، وإن حاول أن يشكِّل مساحةً للإجابة فقد أيقظ جزءاً من بركان، وكذلك كلماتي، وأوراقي إن استطاعت أن تحتوي تلك المساحة فهي رسمتْ شكلاً من أشكال المستحيل.
