Browse Pages:
< Previous 1 2 3
welcome!
__¶¶¶¶¶¶______¶¶¶¶¶¶
__¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶__¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶
_¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶____¶¶¶¶
¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶____¶¶¶¶
¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶__¶¶¶¶¶
¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶ _¶¶¶¶¶
_¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶
___¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶
_____¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶
_______¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶¶
_________¶¶¶¶¶¶¶¶
___________¶¶¶¶
____________¶¶
_____________¶
">http://www.lmada.com/vb/imgcache/2/10501lmada.jpg" border="0"/>
ن الله كريم يحب الكرماء لا تبخل علينا قم بزياة لى هدا ارابط انا لله لا يضع إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً www.AWSurveys.com?R=badr90moon
">http://zetaonline.jeeran.com/nature%28009%29.jpg" border="0"/>
بسم الله الرحمن الرحيم
قصة منقولة ......امي ماتت وانا مشغول بالانترنت ,,,,,,,,,,,,,,وكثيرون مثله مشغولون بالزوجه او الاولاد او العمل او في الغربه والسفر ..والام تبقى اما قصة تلامس الواقع ولكن لن ينفع الندم يوما.............................................. ................ تعال ... اترك عنك هذا الجهاز.. تعال أريد أن أتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني .. تجاهلتها وكأنني لست المُنَادى..نادتني بكل حنان ولطف.. تعال يا "فلان" تعال يا بني.. أنا مشغول بهذا الشرح الذي سأغنم من بعده الأجر العظيم!! نعم فهو في خدمة الغير!! أنا مشرف على موقع فيه الخير للناس ... لكن الشوق بأمي لولدها انهضها.. تهادت حتى وصلت إلى "غرفتي" وبنظرة مثقلة رفعت عيني من "شاشتي" والتفت نحوها.. وبكل "ثقل" مرحباً بكِ.. انظري هذا شرح أعده للناس (حتى تفهم اني مشغول) ولكنها جلست تنظر لي.. نعم تنظر لفلذة كبدها كيف يسعى خلف الخير وهو بجواره!! لحظات .. وإذا صوت الباب يُقفل.. التفت، فإذا بها غادرت... لا بأس سآتيها بعد دقايق.. اعيد لها ابتسامتها!! واعود لعملي و "جهازي" لحظات.. نعم ما هي إلا لحظات .. وأتحرر من قيودي.. وانتقل للبحث عن "أمي" انتهيت بعد فترة ثم ذهبت إليها ... وجدتها.. نعم وجدتها.. ولكنها متعبه ، مريضه.. لم أتمالك نفسي.. دموعها تغطيها.. وحرارة جسدها مرتفعه.. أسرعت بها إلى "المستشفى" وبصورة سريعة.. إذا بها تحت أيدي "الأطباء" هذا يقيس.. وتلك " تحقن" والباب موصد في وجهي.. بعد أن كان ..... موصداً في وجهها يأتي الطبيب: الحالة حرجة.... إنها تعاني من ألم شديد في قلبها.. يجب أن تبقى هنا!! و" بِرّاً " مني قلت: إذاً أبقى معها.. لا.... أتتني كـ"لطمة" آلمتني .. لا.. حالتها لا تسمح بأن يبقى معها احد.. سوى الأجهزة و"طاقمنا الطبي" أستدير.. وكاهلي مثقلٌ بالهم .. واقف بجوار الباب.. أنا الآن أريد ان ((اتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. لوجهك الطيب الحنون، لابتسامتك التي لم تترك في قلبي هم، يا أمي الغالية كم آنستيني كم فرجت عن قلبي، كم أزحت عني هموم ثقال... يا أمي الغالية أنا آسف هل تحادثيني، ليس عندي ما يؤنسني)) .. بقيت في الانتظار.. اتذكر.. ليتني أسمع وقع أقدامها الطيبة وهي قادمة نحوي من جديد... !! مازال لدي الكثير لأخبرها به!! نعم.. هي لا تعلم أني الآن عضو شرف في موقع!! ولا تعلم أني مشرف في آخر!! هي لا تعرف كيف أن المحترف في "الحواسيب" هو شخص مهم!! لم اشرح لها
بسم الله الرحمن الرحيم
قصة منقولة ......امي ماتت وانا مشغول بالانترنت ,,,,,,,,,,,,,,وكثيرون مثله مشغولون بالزوجه او الاولاد او العمل او في الغربه والسفر ..والام تبقى اما قصة تلامس الواقع ولكن لن ينفع الندم يوما.............................................. ................ تعال ... اترك عنك هذا الجهاز.. تعال أريد أن أتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني .. تجاهلتها وكأنني لست المُنَادى..نادتني بكل حنان ولطف.. تعال يا "فلان" تعال يا بني.. أنا مشغول بهذا الشرح الذي سأغنم من بعده الأجر العظيم!! نعم فهو في خدمة الغير!! أنا مشرف على موقع فيه الخير للناس ... لكن الشوق بأمي لولدها انهضها.. تهادت حتى وصلت إلى "غرفتي" وبنظرة مثقلة رفعت عيني من "شاشتي" والتفت نحوها.. وبكل "ثقل" مرحباً بكِ.. انظري هذا شرح أعده للناس (حتى تفهم اني مشغول) ولكنها جلست تنظر لي.. نعم تنظر لفلذة كبدها كيف يسعى خلف الخير وهو بجواره!! لحظات .. وإذا صوت الباب يُقفل.. التفت، فإذا بها غادرت... لا بأس سآتيها بعد دقايق.. اعيد لها ابتسامتها!! واعود لعملي و "جهازي" لحظات.. نعم ما هي إلا لحظات .. وأتحرر من قيودي.. وانتقل للبحث عن "أمي" انتهيت بعد فترة ثم ذهبت إليها ... وجدتها.. نعم وجدتها.. ولكنها متعبه ، مريضه.. لم أتمالك نفسي.. دموعها تغطيها.. وحرارة جسدها مرتفعه.. أسرعت بها إلى "المستشفى" وبصورة سريعة.. إذا بها تحت أيدي "الأطباء" هذا يقيس.. وتلك " تحقن" والباب موصد في وجهي.. بعد أن كان ..... موصداً في وجهها يأتي الطبيب: الحالة حرجة.... إنها تعاني من ألم شديد في قلبها.. يجب أن تبقى هنا!! و" بِرّاً " مني قلت: إذاً أبقى معها.. لا.... أتتني كـ"لطمة" آلمتني .. لا.. حالتها لا تسمح بأن يبقى معها احد.. سوى الأجهزة و"طاقمنا الطبي" أستدير.. وكاهلي مثقلٌ بالهم .. واقف بجوار الباب.. أنا الآن أريد ان ((اتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. لوجهك الطيب الحنون، لابتسامتك التي لم تترك في قلبي هم، يا أمي الغالية كم آنستيني كم فرجت عن قلبي، كم أزحت عني هموم ثقال... يا أمي الغالية أنا آسف هل تحادثيني، ليس عندي ما يؤنسني)) .. بقيت في الانتظار.. اتذكر.. ليتني أسمع وقع أقدامها الطيبة وهي قادمة نحوي من جديد... !! مازال لدي الكثير لأخبرها به!! نعم.. هي لا تعلم أني الآن عضو شرف في موقع!! ولا تعلم أني مشرف في آخر!! هي لا تعرف كيف أن المحترف في "الحواسيب" هو شخص مهم!! لم اشرح لها
بسم الله الرحمن الرحيم
قصة منقولة ......امي ماتت وانا مشغول بالانترنت ,,,,,,,,,,,,,,وكثيرون مثله مشغولون بالزوجه او الاولاد او العمل او في الغربه والسفر ..والام تبقى اما قصة تلامس الواقع ولكن لن ينفع الندم يوما.............................................. ................ تعال ... اترك عنك هذا الجهاز.. تعال أريد أن أتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني .. تجاهلتها وكأنني لست المُنَادى..نادتني بكل حنان ولطف.. تعال يا "فلان" تعال يا بني.. أنا مشغول بهذا الشرح الذي سأغنم من بعده الأجر العظيم!! نعم فهو في خدمة الغير!! أنا مشرف على موقع فيه الخير للناس ... لكن الشوق بأمي لولدها انهضها.. تهادت حتى وصلت إلى "غرفتي" وبنظرة مثقلة رفعت عيني من "شاشتي" والتفت نحوها.. وبكل "ثقل" مرحباً بكِ.. انظري هذا شرح أعده للناس (حتى تفهم اني مشغول) ولكنها جلست تنظر لي.. نعم تنظر لفلذة كبدها كيف يسعى خلف الخير وهو بجواره!! لحظات .. وإذا صوت الباب يُقفل.. التفت، فإذا بها غادرت... لا بأس سآتيها بعد دقايق.. اعيد لها ابتسامتها!! واعود لعملي و "جهازي" لحظات.. نعم ما هي إلا لحظات .. وأتحرر من قيودي.. وانتقل للبحث عن "أمي" انتهيت بعد فترة ثم ذهبت إليها ... وجدتها.. نعم وجدتها.. ولكنها متعبه ، مريضه.. لم أتمالك نفسي.. دموعها تغطيها.. وحرارة جسدها مرتفعه.. أسرعت بها إلى "المستشفى" وبصورة سريعة.. إذا بها تحت أيدي "الأطباء" هذا يقيس.. وتلك " تحقن" والباب موصد في وجهي.. بعد أن كان ..... موصداً في وجهها يأتي الطبيب: الحالة حرجة.... إنها تعاني من ألم شديد في قلبها.. يجب أن تبقى هنا!! و" بِرّاً " مني قلت: إذاً أبقى معها.. لا.... أتتني كـ"لطمة" آلمتني .. لا.. حالتها لا تسمح بأن يبقى معها احد.. سوى الأجهزة و"طاقمنا الطبي" أستدير.. وكاهلي مثقلٌ بالهم .. واقف بجوار الباب.. أنا الآن أريد ان ((اتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. لوجهك الطيب الحنون، لابتسامتك التي لم تترك في قلبي هم، يا أمي الغالية كم آنستيني كم فرجت عن قلبي، كم أزحت عني هموم ثقال... يا أمي الغالية أنا آسف هل تحادثيني، ليس عندي ما يؤنسني)) .. بقيت في الانتظار.. اتذكر.. ليتني أسمع وقع أقدامها الطيبة وهي قادمة نحوي من جديد... !! مازال لدي الكثير لأخبرها به!! نعم.. هي لا تعلم أني الآن عضو شرف في موقع!! ولا تعلم أني مشرف في آخر!! هي لا تعرف كيف أن المحترف في "الحواسيب" هو شخص مهم!! لم اشرح لها
بسم الله الرحمن الرحيم
قصة منقولة ......امي ماتت وانا مشغول بالانترنت ,,,,,,,,,,,,,,وكثيرون مثله مشغولون بالزوجه او الاولاد او العمل او في الغربه والسفر ..والام تبقى اما قصة تلامس الواقع ولكن لن ينفع الندم يوما.............................................. ................ تعال ... اترك عنك هذا الجهاز.. تعال أريد أن أتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني .. تجاهلتها وكأنني لست المُنَادى..نادتني بكل حنان ولطف.. تعال يا "فلان" تعال يا بني.. أنا مشغول بهذا الشرح الذي سأغنم من بعده الأجر العظيم!! نعم فهو في خدمة الغير!! أنا مشرف على موقع فيه الخير للناس ... لكن الشوق بأمي لولدها انهضها.. تهادت حتى وصلت إلى "غرفتي" وبنظرة مثقلة رفعت عيني من "شاشتي" والتفت نحوها.. وبكل "ثقل" مرحباً بكِ.. انظري هذا شرح أعده للناس (حتى تفهم اني مشغول) ولكنها جلست تنظر لي.. نعم تنظر لفلذة كبدها كيف يسعى خلف الخير وهو بجواره!! لحظات .. وإذا صوت الباب يُقفل.. التفت، فإذا بها غادرت... لا بأس سآتيها بعد دقايق.. اعيد لها ابتسامتها!! واعود لعملي و "جهازي" لحظات.. نعم ما هي إلا لحظات .. وأتحرر من قيودي.. وانتقل للبحث عن "أمي" انتهيت بعد فترة ثم ذهبت إليها ... وجدتها.. نعم وجدتها.. ولكنها متعبه ، مريضه.. لم أتمالك نفسي.. دموعها تغطيها.. وحرارة جسدها مرتفعه.. أسرعت بها إلى "المستشفى" وبصورة سريعة.. إذا بها تحت أيدي "الأطباء" هذا يقيس.. وتلك " تحقن" والباب موصد في وجهي.. بعد أن كان ..... موصداً في وجهها يأتي الطبيب: الحالة حرجة.... إنها تعاني من ألم شديد في قلبها.. يجب أن تبقى هنا!! و" بِرّاً " مني قلت: إذاً أبقى معها.. لا.... أتتني كـ"لطمة" آلمتني .. لا.. حالتها لا تسمح بأن يبقى معها احد.. سوى الأجهزة و"طاقمنا الطبي" أستدير.. وكاهلي مثقلٌ بالهم .. واقف بجوار الباب.. أنا الآن أريد ان ((اتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. لوجهك الطيب الحنون، لابتسامتك التي لم تترك في قلبي هم، يا أمي الغالية كم آنستيني كم فرجت عن قلبي، كم أزحت عني هموم ثقال... يا أمي الغالية أنا آسف هل تحادثيني، ليس عندي ما يؤنسني)) .. بقيت في الانتظار.. اتذكر.. ليتني أسمع وقع أقدامها الطيبة وهي قادمة نحوي من جديد... !! مازال لدي الكثير لأخبرها به!! نعم.. هي لا تعلم أني الآن عضو شرف في موقع!! ولا تعلم أني مشرف في آخر!! هي لا تعرف كيف أن المحترف في "الحواسيب" هو شخص مهم!! لم اشرح لها
ﻣﻮﺣﺎﻝ ﺍﻧﺪﻳﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ **
ﻧﻨﺴﻰ ﻏﻼ ﻫﻮ ﺭﺑﻴﻊ ﺧﺎﻃﺮﻱ
*********
ﻻ ﻋﺰﻳﺰ ﺩﺍﻳﺮ ﺧﻴﺮ ** ﻭ ﻻ ﺑﻼﻩ
ﻋﻴﻨﻲ ﺣﺎﻣﻠﻪ
*********
ﺣﺎﺿﺮ ﺍﻳﻘﻮﻟﻮﻟﻚ ** ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭ
ﺍﻟﻌﻘﻞ ﻭ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻋﺒﻴﺪ
ﻳﻨﺼﺎﻋﻮﻟﻚ ** ﺍﻧﺖ ﺑﺲ ﺗﺄﻣﺮ
ﻭ ﻫﻢ ﺣﺎﺿﺮ ﺍﻳﻘﻮﻟﻮﻟﻚ
*********
ﻇﻠﻤﺘﻨﻲ ﻇﻠﻢ ** ﺷﻔﺖ
ﺍﻣﻌﺎﻱ ﺍﻳﺎﻡ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺤﻠﻢ **
ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻳﺴﺎﻣﺤﻚ
*********
ﻳﺎ ﻭﺍﺣﺸﻨﻲ ** ﻣﺮﻩ ﻭ ﻣﺮﻩ
ﺑﺮﻧﺘﻚ ﻧﺎﺑﺸﻨﻲ ** ﺍﺗﺮﺍﻳﻒ
ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻳﺎ ﻭﺍﺣﺸﻨﻲ
*********
ﺍﻟﻌﻴﻦ ﺗﻤﻨﺖ ﻟﻜﻦ ﻭﻳﻦ **
ﺍﻟﻘﻌﺪﻩ ﻓﻲ ﺟﻨﺒﻚ ﻳﺎ ﺯﻳﻦ
*********
ﺍﻓﺪﺍﻛﻢ ﺍﺧﺬﻭﻩ ﺑﻼﺵ **
ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻣﻮﺵ ﻋﻤﺮﻱ ﻋﻤﺮﻛﻢ
*********
ﻳﻮﻡ ﻓﺮﺍﻗﻪ ﺷﺎﻧﺖ ﻋﻴﻨﻲ **
ﺣﺘﻰ ﻋﺎﻟﻀﻴﻒ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻳﺠﻴﻨﻲ
ﻋﻠﻤﺘﻨﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺃﻥ ﺃﺟﻌﻞ
ﻗﻠﺒﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﻴﻮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﺒﺔ
ﻭﻃﺮﻗﻬﺎ ﺍﻟﺘﺴﺎﻣﺢ ﻭﺍﻟﻌﻔﻮ
ﻭﺃﻥ ﺃﻋﻄﻲ ﻭﻻ ﺃﻧﺘﻈﺮ ﺍﻟﺮﺩ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ ﻭﺃﻥ ﺃﺻﺪﻕ ﻣﻊ
ﻧﻔﺴﻲ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺃﻃﻠﺐ ﻣﻦ
ﺃﺣﺪ ﺃﻥ ﻳﻔﻬﻤﻨﻲ ﻭﻋﻠﻤﺘﻨﻲ ﺃﻥ
ﻻ ﺃﻧﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﻭﺃﻥ ﺃﺟﻌﻞ
ﺍﻷﻣﻞ ﻣﺼﺒﺎﺣﺎ ﻳﺮﺍﻓﻘﻨﻲ ﻓﻲ
ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ
ﻛﻴﻒ ﻳﺤﺐ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ؟ !!
ﺗﺴﻌﻰ ﻛﻞ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ
ﻣﺤﺒﻮﺑﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﻴﻦ ﺑﻬﺎ ،
ﺧﺼﻮﺻﺎً ﺯﻭﺟﻬﺎ ، ﺃﻭ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ
ﺗﻄﻤﺢ ﻷﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺯﻭﺟﻬﺎ ، ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ
ﻗﺪ ﻻ ﺗﺤﺴﻦ ﺍﻟﺘﺼﺮﻑ ﺇﻟﻰ ﺩﺭﺟﺔ
ﺃﻧﻬﺎ ﺑﺪﻝ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺗﺼﺒﺢ ﻣﺤﺒﻮﺑﺔ
ﻟﺪﻳﻪ ، ﺗﺼﺒﺢ ﻣﻨﻔﺮﺓ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﺮﻏﻮﺑﺔ .
ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻨﺎﻙ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻄﺮﻕ
ﺍﻟﺴﺤﺮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﺗﺠﻌﻞ ﻣﻬﻤﺔ
ﺗﺤﺒﺒﻚ ﺇﻟﻰ ﺯﻭﺟﻚ ﺃﻭ ﺧﻄﻴﺒﻚ
ﺃﺳﻬﻞ ، ﻫﺬﺍ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺪﺭﻛﻴﻦ ﺃﻥ
ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺼﻔﺎﺕ ﻳﺤﺒﻬﺎ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻏﻴﺮﻫﺎ ، ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺍﻋﺘﻘﺎﺩ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﺍﺕ ﻣﻦ
ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ .
ﺇﺫﺍً ، ﻛﻴﻒ ﻳﺤﺐ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ
ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ؟ !!
* ﻳﺤﺐ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻠﺔ *
ﻳﺤﺐ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺯﻭﺟﺘﻪ
ﻣﺴﺘﻘﻠﺔ ، ﻭﻻ ﺑﺄﺱ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺗﺄﺗﻲ ﺇﻟﻴﻪ
ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻔﻴﻨﺔ ﻭﺍﻷﺧﺮﻯ ﻟﺘﺨﺒﺮﻩ ﻋﻦ
ﻳﻮﻡ ﺻﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ، ﻭﻟﻜﻦ ﻻ ﺃﻥ
ﺗﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﻮﺍﺟﻪ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ، ﺃﻭ ﺃﻥ
ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ ﺗﺼﺮﻳﻒ ﻛﻞ ﻛﺒﻴﺮﺓ
ﻭﺻﻐﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺷﺆﻭﻧﻬﺎ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ
ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ . ﻭﻣﻦ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺃﺧﺮﻯ ،
ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻠﺔ ﻭﺫﺍﺕ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ
ﺍﻟﻘﻮﻳﺔ ، ﻳﻤﻜﻨﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﺴﺎﻧﺪ ﺍﻟﺮﺟﻞ
ﻣﺎﺩﻳﺎً ﻭﻋﺎﻃﻔﻴﺎً ، ﻭﺗﺸﻌﺮ ﺑﺸﻌﻮﺭﻩ
ﺣﻴﺎﻝ ﻣﺘﺎﻋﺐ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ
ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺍﻹﺗﻜﺎﻟﻴﺎﺕ .
* ﻳﺤﺐ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﺬﻛﻴﺔ *
ﻳﻜﺮﻩ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ
ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻭﺍﻟﻐﺒﻴﺔ ، ﻓﻬﻲ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺐ ، ﻭﻣﻦ
ﻳﻤﻠﻚ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﺬﻟﻚ ﻓﻲ ﺯﻣﻨﻨﺎ
ﻫﺬﺍ؟ !! ﺭﺑﻤﺎ ﺗﻈﻦ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺃﻥ
ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻳﺤﺐ ﻣﻦ ﺗﺴﻬﻞ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ
ﻋﻠﻴﻬﺎ ، ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻏﻴﺮ ﺫﻟﻚ ،
ﻓﺎﻟﺤﻴﺎﺓ ﻣﻊ ﺷﺨﺺ ﺫﻛﻲ ﻻ ﺗﻘﺎﺭﻥ
ﺑﺎﻟﺤﻴﺎﺓ ﻣﻊ ﺷﺨﺺ ﻏﺒﻲ ﺃﺑﺪﺍً .
ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺬﻛﻴﺔ ﺳﺘﻔﺎﺟﺊ ﺯﻭﺟﻬﺎ
ﺑﺎﻷﻓﻜﺎﺭ ، ﻭﻟﻦ ﺗﺠﻌﻠﻪ ﻳﺸﻌﺮ
ﺑﺎﻟﻀﺠﺮ ﻣﻨﻬﺎ ، ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﺳﺘﺘﺤﺪﺙ
ﺇﻟﻴﻪ ﻭﻟﻦ ﺗﺠﻌﻠﻪ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺨﺠﻞ
ﺃﻣﺎﻡ ﻋﺎﺋﻠﺘﻪ ﻭﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻚ ﺑﺴﺒﺐ
ﻏﺒﺎﺋﻬﺎ ﻭﺿﻌﻒ ﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ .
* ﻳﺤﺐ ﺃﻥ ﺗﺘﻤﺘﻊ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺑﺎﻟﺠﺎﺫﺑﻴﺔ
*
ﻳﻬﺘﻢ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻨﻘﻄﺔ ﺟﺪﺍً ،
ﻭﺍﻟﺠﺎﺫﺑﻴﺔ ﻻ ﺗﻌﻨﻲ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ
ﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻲ ﻓﻘﻂ ، ﺑﻞ ﺗﻌﻨﻲ ﺍﻟﺘﺤﻠﻲ
ﺑﻤﺰﺍﻳﺎ ﺟﺬﺍﺑﺔ ﺗﺠﻌﻠﻬﺎ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻓﻲ
ﺃﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺯﻣﺎﻥ .
* ﻳﺤﺐ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻬﺘﻢ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ
*
ﻻ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺇﻻ ﺫﻛﺮ
ﺻﻔﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺘﺤﺪﺛﻮﻥ ﻋﻤﺎ
ﻳﺠﺬﺑﻬﻢ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ، ﻷﻧﻬﻢ ﻳﺤﺒﻮﻥ
ﺍﻟﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻓﺘﺎﺓ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﺗﺴﺮّ
ﻧﻈﺮﻫﻢ ﻭﺗﺠﻌﻞ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻳﻐﺎﺭﻭﻥ
ﻣﻨﻬﻢ ، ﻭﻟﻜﻦ ﻫﺬﻩ ﻟﻴﺴﺖ ﻣﻴﻮﻝ
ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ، ﻓﺄﻏﻠﺐ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ
ﻳﺤﺒﻮﻥ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺘﻨﻲ
ﺑﻤﻈﻬﺮﻫﺎ ، ﻭﺗﻬﺘﻢ ﺑﺜﻴﺎﺑﻬﺎ ﻭﺃﻧﺎﻗﺘﻬﺎ ،
ﻓﺎﻟﺠﻤﺎﻝ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﺗﺒﺪﻭ ﺃﺟﻤﻞ ﻓﺘﺎﺓ
ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ، ﻭﻛﻢ
ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﻴﻼﺕ ﺍﻟﻠﻮﺍﺗﻲ ﻻ
ﻳﻈﻬﺮ ﺟﻤﺎﻟﻬﻦ ﺃﺑﺪﺍً ﺑﺴﺒﺐ ﻗﻠﺔ
ﻋﻨﺎﻳﺘﻬﻦ ﺑﺄﻧﻔﺴﻬﻦ .
* ﻳﺤﺐ ﺍﻟﺰﻭﺟﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺘﺮﻣﻪ *
ﻭﻫﺬﻩ ﺻﻔﺔ ﺃﺳﺎﺳﻴﺔ ، ﻻ ﻳﺘﻨﺎﺯﻝ
ﻋﻨﻬﺎ ﺍﻟﺮﺟﻞ . ﻓﺎﻟﺮﺟﻞ ﻳﺤﺐ ﺃﻥ
ﺗﺤﺘﺮﻣﻪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ، ﻭﺃﻥ
ﺗﻘﺪﺭ
ﺇﺫﺍ ﺃﺭﺩﺕ ﺷﻴﺌﺎ ﺑﺸﺪﻩ ﻓﺄﻃﻠﻖ
ﺳﺮﺍﺣﻪ ﻓﺈﻥ ﻋﺎﺩ ﺍﻟﻴﻚ ﻓﻬﻮ ﻟﻚ ﻭﺍﻥ
ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻓﺄﻋﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻟﻚ
ﻳﻮﻣﺎ
] size=18]
http://
img225.imageshack.us/
img225/1324/3409700002.png
" border="0"/>
http://
www.ankawa.com/forum/
index.php?
=423922.0;attach=730854;image
" border="0"/>
http://
img402.imageshack.us/
img402/3272/almnsury.png[/
Reply
̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅
̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡ ̲̲̲̅̅̅̅ ̲̲̲͡͡
Download To Mobile Phone: 2012
Download To Mobile Phone: 2012
">http://img402.imageshack.us/img402/3272/almnsury.png" border="0"/>
">http://cdnimg.visualizeus.com/thumbs/46/a6/horse,view,water,animal,photography,peacefull-46a684c8cb1b956609987a60b76a23c4_h.jpg" border="0"/>
">http://img220.imageshack.us/img220/852/33421564712b3a95f41da.jpg" border="0"/>
">http://img402.imageshack.us/img402/3272/almnsury.png" border="0"/>
">http://www.omanibfs.com/uploaded2/2745_11254676725.gif" border="0"/>
">http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRU8H1uwcPoQbRsKOxp-CjW5deqlY2WzJE5dgGN3BvkOTJISdVjdvUxeFu9" border="0"/>
">http://img402.imageshack.us/img402/3272/almnsury.png" border="0"/>
Browse Pages:
< Previous 1 2 3